ترددت معلومات أن تمويل الحملة الانتخابية لأحد المرشحين الشباب الطامحين لرئاسة المجلس البلدي جاء من فائض الأموال التي حققها من خلال شراء الشيكات المصرفية خلال فترة الانهيار المالي والتلاعب بالعملة الوطنية الذي حصل قبل سنوات، وأنه قال أمام فريق عمله، حين سؤاله عن تكاليف الترشح للانتخابات البلدية: مرشح لعضوية المجلس البلدي صيدا “Easy come, easy go – مش فارقة معي كثير.” – مرشح لعضوية المجلس البلدي لتحميل الكود 🠋
عمد أحد فروع صيدا التابع لبنك كبير إلى مساءلة مسؤول حساب إحدى الجمعيات الأهلية الناشطة في المدينة عن حركة مريبة في عمليات التحويل والسحب، وطالبت الموظفة المعنية الجمعية بتوضيحات، لكنها لم تقتنع بورقة قدّمها رئيس الجمعية تضمنت فاتورة غداء لعمال في أحد مشاريعها في "البلد" بقيمة 5000 دولار أميركي (الأرجح فلافل). موظفة بنك صيدا فعمدت إلى التراسل مع إدارتها. إلا أن تدخلات من سياسيين في المدينة مع الإدارة العامة للمصرف في بيروت أفضت إلى إعادة العمل بالحساب لصالح الجمعية ورئيسها، وكأن شيئًا لم يكن. – سياسين صيداويين لتحميل الكود 🠋
تدخّل مرجع ديني "كبير" في المدينة للضغط على بلدية صيدا لغضّ الطرف عن مخالفة أحد المستأجرين القدامى، الشاغلين لعقار استراتيجي يتبع للبلدية، وذلك خلافًا للقانون منذ سنوات عديدة، وببدل مالي "بخس"، قائلاً للمعنيين: مرجع ديني كبير صيدا “اتركوه لي، هيدا (المخالف) عندي.” – مرجع ديني كبير ولأن المدينة باتت بازارًا للبيع والشراء وتقاسم الحصص والنفوذ، حصل المرجع على ما أراد. لتحميل الكود 🠋